حكاية الفتى سرور
المحتويات
من المدينة دار سرور حول سفح الجبل فشاهدته امرأة عجوز فسألته عن مقصده فاخبرها انه ينشد مغارة مخفية في الجبل فقالت العجوز
لا توجد مغارات في هذا الجبل ... عموما اذا كنت متعبا فتعال واسترح في بيتي ... انت في ضيافتي
شك سرور في امر هذه المرأة لكنه قرر ان يجاريها حتى يبلغ ما يصبو اليه .
تبع سرور المرأة الى بيتها المنعزل عند سفح الجبل فشاهد منزلا جميلا وسط بستان اخضر يعبق بالروائح العطرة فغره الامر بدخول المنزل فترجل عن حصانه ودخل البيت وهنا .... فوجئ سرور بالعجوز وهي تهجم عليه من الخلف وهي ماسكة بمنجل عريض النصل فحاول ان يتفاداها لكنها نجحت پتمزيق كتفه الايسر فسقط سرور مړعوپا واخذ يزحف مبتعدا عنها لكنها واصلت الھجوم وهي تزعق وقد اتقدت عيناها جمرا فتيقن سرور انها الساحرة المزعومة حارسة الينبوع وان هلاكه على يديها لا محالة ... رفعت الساحرة منجلها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وهنا تغير كل شيئ يراه سرور ... اذ كانت العجوز قد سحرت
عينيه برؤية كل ما حوله جميلا لتغريه بدخول المنزل الذي كان ليس سوى كوخا قبيحا تنبعث منه روائح كريهة للغاية ...
خرج سرور خلف الساحرة فشاهد البستان وقد تحول الى مزبلة ... واصل سرور سعيه اثر العجوز متتبعا أثر الډم حتى قاده الى ثقب في الصخر مغطى بالنبات فولج فيه حاملا المنجل فشاهد الساحرة تحاول ان تشرب من ينبوع ذو مياه رقراقة صافية ... فسارع بامساكها من الخلف و جذبها پعنف فسقطت على ظهرها لكنها واصلت الھجوم باستماتة فاضطر سرور ان يضربها هذه المرة بالمنجل ضړبة اقتلعت رأسها من فوق كتفيها ...
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
انا ممتن لك يا رفيقي فقد انقذت حياتي مع انك لم تقابلني الا اليوم فشكرا لك .
هب سرور عائدا الى المدينة وانطلق فورا الى قصر الاميرة فشاهد مناديا من قبل الوصي ينادي في الاسواق والشوارع ان من يتمكن من شفاء الاميرة فله ان يتزوجها ...
كانت تلك اخر ابتكارات وصي الملك المدعو سمحون ليداري سوء عملته امام الحاشية والشعب حتى يظهر لهم وكأنه يفعل المستحيل من اجل اميرتهم الغالية ثريا ..
هذا متوقع ... سياتي كل من هب ودب ليجرب خلطاته المنزلية في فم الاميرة ... يجب ان نعدل من صيغة النداء ... ان من يفشل في علاج الاميرة ستقطع رأسه ... نعم هذا جيد ... هذا سيجعلهم يفكرون الف مرة قبل القدوم الى البلاط ... اذهبوا واعلنوا ذلك الان .
ذهب الحرس ثم عادوا بعد قليل واخبروه ان الشخص الذي جاء قبل قليل مازال يريد علاج الاميرة حتى بعد ان سمع بالاعلان الجديد ..
سخر سمحون من سرور وسمح بادخاله
متابعة القراءة