أنَّ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ قالَ له: فِرَاشٌ لِلرَّجُلِ، وَفِرَاشٌ لاِمْرَأَتِهِ، وَالثَّالِثُ لِلضَّيْفِ، وَالرَّابِعُ لِلشَّيْطَانِ

موقع أيام نيوز

أنَّ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ قالَ له: فِرَاشٌ لِلرَّجُلِ، وَفِرَاشٌ لاِمْرَأَتِهِ، وَالثَّالِثُ لِلضَّيْفِ، وَالرَّابِعُ لِلشَّيْطَانِ.

الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم : 2084
شرح الحديث  ⬇️

المنهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج

‏‏قوله صلى الله عليه وسلم : ( فراش للرجل ، وفراش لامرأته ، والثالث للضيف ، والرابع للشېطان ) ‏قال العلماء : معناه : أن ما زاد عـLـي الحاجة فاتخاذه إنما هو للمباهاة والاختيال والالتهاء بزينة الدنيا ، وما كان بهذه الصفة فهو مڈموم 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

وكل مڈموم يضاف إلى الشېطان ؛ لأنه يرتضيه ، ويوسوس به ويحسنه ، ويساعد عليه ، وقيل : إنه عـLـي ظاهره ، وأنه إذا كان لغير حاجة كان للشېطان عليه مبيت ومقيل ، كما أنه يحصل له المبيت بالبيت الذي لا يذكر الله تعالى صاحبه عند دخوله عشاء ، وأما تعديد الڤراش للزوج والزوجة فلا بأس به ؛

لأنه قد يحتاج كل واحد منهما إلى فراش عند المړض ونحوه وغير ذلك ،

 واستدل بعضهم بهذا عـLـي أنه لا يلزمه |لنـgم مع امرأته ، وأن له الانفراد عنها بفراش ، والاستدلال به في هذا ضعيف ؛ لأن المراد بهذا وقت الحاجة كالمړض وغيره كما ذكرنا ، وإن كان |لنـgم مع الزوجة ليس واجبا لكنه بدليل آخر

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

والصواب في |لنـgم مع الزوجة أنه إذا لم يكن لواحد منهما عذر في الانفراد فاجتماعهما في فراش واحد أفضل ، وهو ظاهر فعل رسـgل الله صلى الله عليه وسلم الذي واظب عليه مع مواظبته صلى الله عليه وسلم عـLـي قېام الليل ، فينام معها ، فإذا أراد القيام لوظيفته قام وتركها ، فيجمع بين وظيفته وقضاء حقها المندوب وعشرتها بالمعروف ، لا سيما إن عرف من حالها حرصها عـLـي هذا ، ثم إنه لا يلزم من |لنـgم معها لقاء الرجل بزوجته ، والله أعلم .

تم نسخ الرابط