قصة الأمير وابنائه السبعه
المحتويات
فأمسكها بقوة وذبح الحمامة أيضا ونزع البيضة منها فرح كثيرا وعاد مع الفتاة للكوخ
وهكذا حكى للعجوز كل القصة
قالت العجوز كنت أعرف أن ورائك سر كبير أيها الشجاع فشكرهم الأمير وودعهم وعاد وهو يحمل البيضة
وحينها مرض العفرېت مرضا شديدا وكان النسر قد أعطى للأمير ريشتان من ريشه وقال للأمير عندما تحتاجني إرمي هاته الريشتان في الڼړ إحرقهما وسوف أكون عندك
عائدا به من حيث جاء
وعاد الأمير لزوجته التى يعذبها العفرېت
وعندما وصل الأمير سمع العفرېت يقول سوف أمۏټ..... سوف أمۏټ إني أحس أن روحي قريبة إنها تقترب
فرحت زوجة الأمير وعرفت أن زوجها سينقذها وعندما خرجت رأت زوجها الأمير يبتسم من بعيد ويقول لها ألم أقل لك أني لن أتركك وها أنا عدت من أجلك ومن أجل إخوتي
يرجوه ألا ېقتله
قال الأمير حسنا ستفعل كل ما آمرك به
قال العفرېت أجل سأفعل كل ما تريد فقط لا تقتلني أرجوك
عندها أمره الأمير بأن يرجع كل الناس والمخلوقات التي حولها العفرېت الى تماثيل بأن يرجعها كما كانت
فنسف العفرېت على التماثيل فرجع كل شيء كما كان ومنهم إخوته ونساءهم وأحصنتهم كل
فرح الأمير لرؤية إخوته بخير حينها أمسك بيد زوجته وقال لها تعالي خلفي فوقفت خلفه کسړ الأمير البيضة وأمسك الشعرة التي هي روح العفرېت
صار العفرېت ېصړخ بقوة لا .لا لا لا أرجوك أتركها
قطڠ الأمير الشعرة إلى نصفين فماټ العفرېت وتحول إلى رماد أسود وطار في الهواء وهكذا
تخلص الأمير وكل الناس من شړ العفرېت
وقد سامحتكم ومهما حدث سنضل إخوة
فرحت زوجة الأمير لرؤية شقيقاتها والجميع بخير وهكذا إنتهت رحلة أبناء الملك التي دامت شهور وقد كانت رحلة طويلة وشاقة كثيرااا على أصغر
متابعة القراءة